تعمل الإدارة العامة لتنمية المراعي على تحقيق مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للمراعي ، عبر سلسلة من الإجراءات، منها: تنظيم الرعي، ومشاريع الحماية، وإعادة التأهيل والاستزراع، وحصاد مياه الأمطار، بما يضمن عودة التوازن الطبيعي الذي يحقق تنمية الثروة الحيوانية المعتمدة على الرعي في المملكة، ويعزز ثراء التنوع الحيوي، ويقلل مخاطر تعرية وانجراف التربة والعواصف الغبارية؛ ما يجعلها أكثر مقاومة للتغير المناخي والتصحر.

 

الأهداف

1.   الإدارة والتنمية المستدامة للموارد الرعوية.

2.   تنمية الغطاء النباتي بالمناطق التي يشرف عليها المركز.

3.   تغطية احتياج الثروة الحيوانية المعتمدة على الرعي بالمملكة.

4.   تنمية مراعي النحل، وتحسين إنتاجه.

5.   تعزيز وإثراء التنوع الأحيائي.

6.   المساهمة في تقليل مخاطر تعرية وانجراف التربة والعواصف الغبارية.

7.   الحد من تدهور الأراضي.

 

أبرز الإنجازات

1.   وضع وتنفيذ الخطة الاستراتيجية للمراعي الطبيعية.

2.   تحفيز إنشاء الجمعيات الرعوية.

3.   إطلاق مبادرة لإعادة تأهيل الفياض والرياض

4.   مبادرة استعادة الأرض بزراعة مليون شتلة.

5.   تأمين أفضل التقنيات الحديثة لنثر وجمع البذور وحصاد مياه الأمطار.

6.   إعادة تأهيل السبخات الملحية الداخلية.

 

أرقام وإحصائيات

500 ألف شتلة تم زراعتها ضمن مبادرة الغضا

11 محطة تم إنشائها لإنتاج البذور البرية والرعوية

+ 39 مليون شتلة يتم إنتاجها سنويًا

1300 فيضة وروضة تم إعادة تأهيلهم

 

نطاق العمل

تعمل الإدارة على تنظيم الرعي في 26 موقعًا كمرحلة أولى، فيما تغطي المراعي مساحة 146 مليون هكتار، تشكل 73% من مساحة المملكة، تنقسم إلى أنواع مختلفة حسب كمية الأمطار ونوع التربة والطوبوغرافيا ونمط الاستخدام، وتتكون 45% من المراعي من مناطق رملية وسهول حصوية.​​​


التعريف بالمركز

مشاركة الزوار

وسائل التواصل الاجتماعي